إلـ،ـى هُنـ،ـآ تـوقـ،ـف القطـ،ـآر فقـ،ـدّ سَئــ،ـمتُ الإنتظَََََـ،ـآرّ

[center]إلـ،ـى هُنـ،ـآ تـوقـ،ـف القطـ،ـآر فقـ،ـدّ سَئــ،ـمتُ الإنتظَََََـ،ـآرّ ..





الأمـسّ رّحـل وَاليَـومْ يُنعـيه بآحتضَـآرّ فقـد عَلمـتُ أنْ مَـآ فـآت كَـآن مُجـردّ غُبـآر


البعـض يَخـآلُ الصَـمت عَجـز وَمـرآر .. !!


شُعلتـه تَـدومْ خَـآلـده ضـوءُهـآ مِـن نَــآر وإن إنطفـآتْ ضَـآع الكَـون وآنهَــآر


وسَآرّحَـل عَلـى ذِكرآهَــآ تآركـاً تِذكـآرّ عُنوآنه كَلمَـآت إصّتدمـت ببقآيَآ جِـدآر


آملاً أنْ يَبقـىَ صَـدآهَـآ لِكُـل الأعمَـآر لَعـلّ غَـداً يَآتيِ وَمعهُ يَسطع نـوُر النهَـآر


مُلملماً ذِكرّيآتي لآبتعدّ عَن تِلكَ الأسّوآر نَآسياً مَآضِيهـآ بِكُل مَآتحملهُ مِن أسّرآر


وَلـي الكَـونْ مُتسع لآبـدأ بِكُـل إصـرآر وفيـهِ أبّحـثُ عَـن بَصيـص الأنــوآر


أنوآر حُب تحيآ مِن مَشآعرّ كَآلأنهآرّ ولـَن أنظرّ الىَ المَآضي فقد إنسّدل السّتآر


ومَع إنسدّآلهُ إحتـرَقت كُـل الأدوآر فلـمّ تكنْ للقصّـه مَعنـىَ وضَـآع رَمـز الإنبهـآر


حَتـى الأرض التي عَمـتْ بِبسَآتين الأزهَـآر عَفـى عَليهَـآ الزّمْـنْ وَغشمهَآ إعصـآر





يَومِهـآ سَيعـود مَـن خَـآل نفسهُ فـي يـَوم جبَآر يَلتمسُ مِن الجَميع العَفـو والإعّـتذآر
فا الان .. أنــتــي..... محطـــه....فــــات قطـــارهــا...
.. فًآذكرينيَ ... عندمـُآ..لوحــت آلشـِمـُس.. ودإعـآ
.. آذكريَ.. يومآ .. تلاقينآ ..علي تحطيًـم قيداً..

وهنآ أتذكر حبيبتي ّ بكل إنبهآر فمَن مِنَ البشر رّودهُ أو جَعلهُ يَنهآر

يا من كنـت وَنيسي وحَآمـل كُـل الأسرآر يا من كنـت عقلي في إتخآذ أي قرآر




A7MeD[/center]